أبو جهاد – رحمه الله – أحد مهندسي الانتفاضة وواحدًا من أشد القادة المتحمسين لها، ومن أقواله: إن الانتفاضة قرار دائم وممارسة يومية تعكس أصالة شعب فلسطين وتواصله التاريخي المتجدد.
ومنها: لا صوت يعلو فوق صوت الانتفاضة ، وقوله: إن مصير الاحتلال يتحدد على أرض فلسطين وحدها وليس على طاولة المفاوضات.
كما كان يقول: لماذا لا نفاوض ونحن نقاتل؟ ، ويرى أن كل مكسب ينتزع من الاحتلال هو مسمار جديد في نعشه.
في ذكرى استشهاده ، رحم الله "أبو جهاد" وكل شهداء فلسطين، وأحيا فكره الفدائي المقاوم من جديد روح ووجدان قيادات وكوادر حركة فتح، وتحديداً في ظل انسداد الأفق السياسي، والهجمة الشرسة للاحتلال، لنستعيد البوصلة من جديد على إيقاع وأنغام فكر خليل الوزير الفدائي
ومنها: لا صوت يعلو فوق صوت الانتفاضة ، وقوله: إن مصير الاحتلال يتحدد على أرض فلسطين وحدها وليس على طاولة المفاوضات.
كما كان يقول: لماذا لا نفاوض ونحن نقاتل؟ ، ويرى أن كل مكسب ينتزع من الاحتلال هو مسمار جديد في نعشه.
في ذكرى استشهاده ، رحم الله "أبو جهاد" وكل شهداء فلسطين، وأحيا فكره الفدائي المقاوم من جديد روح ووجدان قيادات وكوادر حركة فتح، وتحديداً في ظل انسداد الأفق السياسي، والهجمة الشرسة للاحتلال، لنستعيد البوصلة من جديد على إيقاع وأنغام فكر خليل الوزير الفدائي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق